صوره لثدي مصاب بالسرطان واخر طبيعي
"مجموعة أهم الأحداث" : على حسب ما نقله الموقع العلمي* ، اليوم الرابع من الشهر الجاري ، علماء من معهد البحث السرطاني في لندن ، توصلوا إلى اكتشاف ثلاثة جينات جديدة مسؤولة عن سرطان الثدي. الدراسة التي نشرت في مجلة "بلوس" للعلوم الوراثية ستفتح الأبواب لعلاجات جديدة ستظهر في بضعة سنوات.
من خلال دراسة الأسباب الوراثية المرتبطة بسرطان الثدي ، الباحثون لم يكونوا يتوقعون مثل هذا الاكتشاف المهم . بالمجموع ثلاثة جينات مرتبطة بتكوين الورم تم معرفتها . قبل الوصول إلى مثل هذه النتائج ، علماء المعهد المذكور قاموا بدراسة لمدة خمسة سنوات من خلالها قاموا بدراسة الحمض النووي لمائة و أربعة مصابات بسرطان الثدي.
من مجموع الحمض النووي المجمعة ، الباحثون اهتموا بجزء محدد جدا ترمز مستقبلات على سطح الخلايا السرطانية. يسمح هذا البروتين للورم أن ينمو عندما" الاستروجين" ،هرمون الجنس ، يترسخ .
من بين العلاجات الموجودة حاليا المضادة لسرطان الثدي ، كمثل " تاموكسيفين" (tamoxifène) مفعوله قطع كل إمدادات للاستروجين. ومع ذالك ،تواجه الأطباء بشكل متزايد حالات الأورام مقاومة للعلاج.
دور الهرمونات الجنسية في تطور سرطان الثدي معروفة منذ عقود، وقد طبقت العديد من الأبحاث على دراسة مستقبلات "هرمون الاستروجين". ولكن الباحثون البريطانيون تفاجئوا باكتشاف ثلاثة جينات جديدة لم تكن معروفة سابقا. وقد صرح " انيتا دنبير " (Anita Dunbier ) ، صاحب البحث ل"ديلي ماي"(DailyMail ) "أن اكتشاف هذه الجينات كمثل الذي وجد ذهبا في الطرف الأغر"....
هذا الاكتشاف الغير متوقع للباحثين جعلوهم يعيدون فحص نتائجهم لتأكد انه ليس خطأ. الآن بعد أن تمت الموافقة على الدراسة ،الباحثون يعملون على تحديد بدقة دور هذه الجينات في تطور سرطان الثدي .
كما هو معلوم ، في فرنسا ما يقارب عشرة بالمائة من النساء يتطور لديهن هذا السرطان .مرض يسبب في قتل حوالي 11.000 امرأة سنويا .
*(Maxi Sciences )
من خلال دراسة الأسباب الوراثية المرتبطة بسرطان الثدي ، الباحثون لم يكونوا يتوقعون مثل هذا الاكتشاف المهم . بالمجموع ثلاثة جينات مرتبطة بتكوين الورم تم معرفتها . قبل الوصول إلى مثل هذه النتائج ، علماء المعهد المذكور قاموا بدراسة لمدة خمسة سنوات من خلالها قاموا بدراسة الحمض النووي لمائة و أربعة مصابات بسرطان الثدي.
من مجموع الحمض النووي المجمعة ، الباحثون اهتموا بجزء محدد جدا ترمز مستقبلات على سطح الخلايا السرطانية. يسمح هذا البروتين للورم أن ينمو عندما" الاستروجين" ،هرمون الجنس ، يترسخ .
من بين العلاجات الموجودة حاليا المضادة لسرطان الثدي ، كمثل " تاموكسيفين" (tamoxifène) مفعوله قطع كل إمدادات للاستروجين. ومع ذالك ،تواجه الأطباء بشكل متزايد حالات الأورام مقاومة للعلاج.
دور الهرمونات الجنسية في تطور سرطان الثدي معروفة منذ عقود، وقد طبقت العديد من الأبحاث على دراسة مستقبلات "هرمون الاستروجين". ولكن الباحثون البريطانيون تفاجئوا باكتشاف ثلاثة جينات جديدة لم تكن معروفة سابقا. وقد صرح " انيتا دنبير " (Anita Dunbier ) ، صاحب البحث ل"ديلي ماي"(DailyMail ) "أن اكتشاف هذه الجينات كمثل الذي وجد ذهبا في الطرف الأغر"....
هذا الاكتشاف الغير متوقع للباحثين جعلوهم يعيدون فحص نتائجهم لتأكد انه ليس خطأ. الآن بعد أن تمت الموافقة على الدراسة ،الباحثون يعملون على تحديد بدقة دور هذه الجينات في تطور سرطان الثدي .
كما هو معلوم ، في فرنسا ما يقارب عشرة بالمائة من النساء يتطور لديهن هذا السرطان .مرض يسبب في قتل حوالي 11.000 امرأة سنويا .
*(Maxi Sciences )
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق