بالصور: انفجار"جلاكسي إس 4" يتسبب في حريق هائل بهونج كونج
دمر منزله بالكامل وكاد يودي بحياته هو وزوجته
تسبب لعب صاحب منزل على هاتفه "سامسونج جلاكسي إس 4" في حريق هائل، التهم منزله بالكامل، وكاد يودي بحياته.
وكان، الرجل الذي يطلق عليه "دود" فقط، بحسب صحيفة "هافنجتون بوست" الأمريكية، يجلس ويلعب على هاتفه الذكي لعب "لف ماشين"، ثم فوجئ مرة واحدة بانفجاره.
ولكن من هول الصدمة ألقى "دو" الجوال على الأريكة المقابلة له، وسرعان ما اشتعلت النيران بالأريكة، وبدأ الحريق يلتهم المنزل بالكامل وسيارته الخاصة به.
تمكن "دو"، وزوجته من الفرار من المنزل، قبل أن تلتهمهما النيران، وإن كانا قد أصيبا بجروح طفيفة، فيما استغرقت قوات الإطفاء نحو 30 دقيقة كاملة لإخمادها.
وأكد رجال الإطفاء: أنه لا توجد أي شبهة جنائية في هذا الحادث، وأن تحقيقاتهم اكتشفت أن السبب الأساسي هو حريق الأريكة الناجم عن انفجار الهاتف.
وقال "دو": إن هاتفه "جلاكسي إس4" كان مزوداً بالبطارية الأصلية، وأنه كان يستخدم الشاحن الأصلي، الذي يأتي مع العلبة خلال شرائه للجهاز، قبل أيام قليلة من اندلاع هذا الحريق.
يذكر أن هواتف "سامسونج" و"أبل" سبق وتعرضت لحوادث مشابهة، ولكنها كانت ترجع إلى استخدام بطاريات، أو شواحن غير أصلية، لكن في - تلك المرة - تؤكد الضحية الجديدة امتلاكها للملحقات الأصلية.
تسبب لعب صاحب منزل على هاتفه "سامسونج جلاكسي إس 4" في حريق هائل، التهم منزله بالكامل، وكاد يودي بحياته.
وكان، الرجل الذي يطلق عليه "دود" فقط، بحسب صحيفة "هافنجتون بوست" الأمريكية، يجلس ويلعب على هاتفه الذكي لعب "لف ماشين"، ثم فوجئ مرة واحدة بانفجاره.
ولكن من هول الصدمة ألقى "دو" الجوال على الأريكة المقابلة له، وسرعان ما اشتعلت النيران بالأريكة، وبدأ الحريق يلتهم المنزل بالكامل وسيارته الخاصة به.
تمكن "دو"، وزوجته من الفرار من المنزل، قبل أن تلتهمهما النيران، وإن كانا قد أصيبا بجروح طفيفة، فيما استغرقت قوات الإطفاء نحو 30 دقيقة كاملة لإخمادها.
وأكد رجال الإطفاء: أنه لا توجد أي شبهة جنائية في هذا الحادث، وأن تحقيقاتهم اكتشفت أن السبب الأساسي هو حريق الأريكة الناجم عن انفجار الهاتف.
وقال "دو": إن هاتفه "جلاكسي إس4" كان مزوداً بالبطارية الأصلية، وأنه كان يستخدم الشاحن الأصلي، الذي يأتي مع العلبة خلال شرائه للجهاز، قبل أيام قليلة من اندلاع هذا الحريق.
يذكر أن هواتف "سامسونج" و"أبل" سبق وتعرضت لحوادث مشابهة، ولكنها كانت ترجع إلى استخدام بطاريات، أو شواحن غير أصلية، لكن في - تلك المرة - تؤكد الضحية الجديدة امتلاكها للملحقات الأصلية.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق